منقول
إلى اين نسير؟
🔹 الأبناء تحولوا من مسؤلين إلى متسولين في وسائل التواصل، يتسولون كلمة إعجاب من هنا، ومديح مزيف من هناك.
وتفاعل من ذاك وهذا وهذه.
زمن أصبحنا نستجدي الحنان من الغريب، بعدما بخلنا به على القريب.
👈 إلى أين نسير ... ؟؟
🔸الزوجة تعلّق على منشورات الرجال الغرباء، وتعجب بصورهم الشخصية.
وزوجها بجانبها يترقب منها كلمة إعجاب واقعية.
وزوج يلاطف هذه ويتعاطف مع تلك، في الفيسبوك، وهن غريبات بعيدات.
وزوجته بالقرب منه، ولكنها لم تسمع عطفه ولا لطفه.
👈 إلى اين نسير؟
🔸أم تراقب العالم في مواقع التواصل، لا يمر منشور إلا ووضعت بصمتها عليه،
ولكنها لا تدري ماذا يوجد في بيتها، وهل لها بصمة في سكينته ومودته وتربوياته؟
🔹أب يهتم بمشاكل العالم،
ويحلّل وينظّر لكل أحداث الأسبوع، وهو لا يعلم ماذا يدور في بيته!!
ولا يستطيع تحليل الجفاف العاطفي والروحي في بيته.
👈 إلى اين نسير... ؟
🔸أم يحزنها ذلك الشاب الذي كتب "إني حزين"، وهي لا تدري أن ابنتها غارقة بالحزن و... و... و... والوحدة... تتأثر لقصص وهمية يكتبها أناس وهميون.
🔹والدٌ يخطط لنصيحة شابة تمر بأزمة نفسية، وهو لا يهتم بابنته التي تعيش في أزمات.
🔸ابن معجب بكل شخصيات الفيس ويراها قدوة له،
ويحترمها ويبادلها الشكر لما ينشرونه، ووالده الذي تعب لأجله لم يجد منه كلمة شكر ولا مدح.
👌ولم هكذا صار المسير؟؟
لأننا نبحث عن رسالتنا خارج البيت.
نريد أن نؤدي رسالتنا خارج أسوار البيت مع الاخرين، مع البعيدين، مع الغرباء مع من لا نعرفهم.
🤞ما الحل والعلاج؟
👆أن نتيقن أن الرسالة الحقيقية هي التي تبدأ من البيت.
رسالتنا تبدأ من بيوتنا وفي بيوتنا ومع أهلنا...
إلى اين نسير؟
🔹 الأبناء تحولوا من مسؤلين إلى متسولين في وسائل التواصل، يتسولون كلمة إعجاب من هنا، ومديح مزيف من هناك.
وتفاعل من ذاك وهذا وهذه.
زمن أصبحنا نستجدي الحنان من الغريب، بعدما بخلنا به على القريب.
👈 إلى أين نسير ... ؟؟
🔸الزوجة تعلّق على منشورات الرجال الغرباء، وتعجب بصورهم الشخصية.
وزوجها بجانبها يترقب منها كلمة إعجاب واقعية.
وزوج يلاطف هذه ويتعاطف مع تلك، في الفيسبوك، وهن غريبات بعيدات.
وزوجته بالقرب منه، ولكنها لم تسمع عطفه ولا لطفه.
👈 إلى اين نسير؟
🔸أم تراقب العالم في مواقع التواصل، لا يمر منشور إلا ووضعت بصمتها عليه،
ولكنها لا تدري ماذا يوجد في بيتها، وهل لها بصمة في سكينته ومودته وتربوياته؟
🔹أب يهتم بمشاكل العالم،
ويحلّل وينظّر لكل أحداث الأسبوع، وهو لا يعلم ماذا يدور في بيته!!
ولا يستطيع تحليل الجفاف العاطفي والروحي في بيته.
👈 إلى اين نسير... ؟
🔸أم يحزنها ذلك الشاب الذي كتب "إني حزين"، وهي لا تدري أن ابنتها غارقة بالحزن و... و... و... والوحدة... تتأثر لقصص وهمية يكتبها أناس وهميون.
🔹والدٌ يخطط لنصيحة شابة تمر بأزمة نفسية، وهو لا يهتم بابنته التي تعيش في أزمات.
🔸ابن معجب بكل شخصيات الفيس ويراها قدوة له،
ويحترمها ويبادلها الشكر لما ينشرونه، ووالده الذي تعب لأجله لم يجد منه كلمة شكر ولا مدح.
👌ولم هكذا صار المسير؟؟
لأننا نبحث عن رسالتنا خارج البيت.
نريد أن نؤدي رسالتنا خارج أسوار البيت مع الاخرين، مع البعيدين، مع الغرباء مع من لا نعرفهم.
🤞ما الحل والعلاج؟
👆أن نتيقن أن الرسالة الحقيقية هي التي تبدأ من البيت.
رسالتنا تبدأ من بيوتنا وفي بيوتنا ومع أهلنا...